بيان فصيل طلبة اليسار التقدمي موقع المحمدية حول مستجدات الحركة الطلابية و اعلان عن ايام ثقافية في الموقع

5/11/2014 06:46:00 م unem-egp 0 تعليقات

الاتحاد الوطني لطلبة المغرب
فصيل طلبة اليسار التقدمي
موقع المحمدية


بيان

في سياق ضرب أخر مكتسبات الشعب المغربي في مجال التعليم و في سبيل القضاء على أدنى مقاومة طلابية للسياسات اللاشعبية و الغير ديمقراطية الرامية الى خصخصة التعليم العالي خدمة لمصالح و اهداف فئة معينة لا يهمها سوى الربح و ان كان ذالك على حساب الحق المشروع لأبناء الشعب المغربي في تعليم مجاني و جيد يوفر الشروط الضرورية لتحصيل العلم و المعرفة في هذا الاطار صرح لحسن الداودي وزير التعليم العالي في أكتر من مناسبة أن على الطلبة أداء رسوم تسجيل تقدر ب 2000 درهم ابتداء من الدخول الجامعي القادم خطوة خطير في أفق الغاء مجانية التعليم العالي في نفس الاطار يشن النظام هده الايام حملة اعلامية ضخمة تحت دريعة" العنف" مستغلا بدالك مسلكيات أصبحت منبوذة من داخل الحركة الطلابية لضرب القوى المناضلة للحركة الطلابية و التمهيد لفرض ال 2000 درهم .

و أمام هدا الوضع فإننا في فصيل طلبة اليسار التقدمي موقع المحمدية نعلن ما يلي :

- تهنئة رفاقنا و رفيقاتنا في الفصيل بمناسبة نجاح المجلس الوطني الثاني لفصيلنا المناضل.

- ايماننا بالخيار الوحدوي و التواجه الديمقراطي كسبيل لإعادة بناء الاتحاد الوطني لطلبة المغرب و النهوض بالأوضاع المادية و المعنوية للطالب المغربي.

- إدانتنا لاستهداف مناضلي الاتحاد الوطني لطلبة المغرب سواء كان ذالك بشكل مباشر عن طريق قوى القمع أو بشكل غير مباشر عن طريق عصابات تمارس العنف .

-ادانتنا للعسكرة المفروضة على العديد من المواقع الجامعية .

-رفضنا لكل السياسات الرامية الى خصخصة التعليم العالي .

-نيتنا النضال دفاعا عن مجانية التعليم العمومي .

و في النهاية نشير الى نيتنا تنظيم يومين ثقافيين أيام 20 و 21 ماي بكلية الاداب و العلوم الانسانية.

عاش الاتحاد الوطني لطلبة المغرب
ديمقراطي تقدمي جماهيري و مستقل

بيان تنديدي لفصيل طلبة اليسار التقدمي حول المستجدات الاخير للحركة الطلابية: جميعا ضد عسكرة الجامعة وضرب مجانية التعليم

5/11/2014 02:00:00 م unem-egp 2 تعليقات

الاتحاد الوطني لطلبة المغرب
فصيل طلبة اليسار التقدمي
10-05-2014

بيان تنديدي


"لا لقمع نضالات الجماهير الطلابية

لا لاستهداف مناضلي اوطم
جميعا ضد عسكرة الجامعة وضرب مجانية التعليم"



في سياق الوضع المأزوم الذي تشهده الجامعة المغربية، و في إطار مسلسل الاجهاز على ما تبقى من التعليم العمومي الذي ينهجه النظام المخزني، و بعد بروز مؤشرات قوية على تبلور توجه ديمقراطي طلابي توج عمله بمبادرة 23 مارس 2014 التي شكلت نقطة انعطاف تاريخية في سيرورة توحيد نضالات الحركة الطلابية، سارع النظام إلى الهجوم على مراكز قوى التوجه الديمقراطي من أجل إفشال هذا الزخم النضالي الطلابي المتصاعد، فبعد استهداف مناضلي الاتجاد الوطني لطلبة المغرب بموقع القنيطرة، وبعد ذلك موقع مراكش وفاس و أكادير وصولا إلى موقع طنجة، وبعد محاولات اجتثاث القوى الطلابية الديمقراطية في موقع وجدة الصامد عبر تسخير عصابة إجرامية، سيلجأ النظام إلى حبك مؤامرة خبيثة بموقع فاس، نتج عنها وفاة الطالب الحسناوي التي ستتخذ كذريعة لإصدار منشور مشترك بين وزارة التعليم العالي و وزارة الداخلية يسمح لهذه الاخيرة للتدخل بقواها القمعية في أي وقت من أجل قمع الطلاب و إفشال معارك الحركة الطلابية دفاعا عن مصالح الجماهير الطلابية في ضرب سافر لمبدأ حرمة الجامعة كفضاء للتحصيل العلمي الذي استشهد من أجل تحصينه خيرة أبناء الشعب المغربي، و في نفس السياق، سيعمد النظام المخزني إلى تسخير عصابات بلطجية بموقع مراكش من أجل استهداف مناضلي التوجه الديمقراطي و الاتحاد الوطني لطلبة المغرب منفدة جرائم في حق عدد منهم تحت انظار قوى القمع التي عمدت الى توفير الحماية لهم وذلك عبر محاصرة الحي الجامعي ومنع المناضلين من ولوجه بل وتنظيم حملات تمشيطية قصد اعتقالهم. وفي غضون ذلك كله تحاول بعض الايادي المشبوهة اشعال فتيل العنف بين الطلاب في موقع سعيدة المنبهي بالرباط، عبر افتعال مناوشات بين الطلبة الصحراويين وبعض الطلبة ابناء منطقة الريف، الشئ الذي حذا برفاق فصيلنا بالموقع الى التحذير من خطورة هذه الافعال والتنبيه الى من يقف ورائها والهدف الحقيقي منها، كما تستمر حلقات العنف الدموي المؤسفة في عدد من المواقع الجامعية ويتزايد معها ضحايا هذا العنف من أبناء كادحي شعبنا.....

كما شهدت معركة كلية الحقوق بأكادير هجوم مختلف أجهزة القمع السرية و العلنية على مناضلي إوطم الذين جسدوا معركة نضالية إلى جانب الجماهير الطلابية و من ضمنهم مناضلو فصيلنا بأكادير.




كل هذا في إطار واقع مستفحل للتعليم العالي العمومي ببلادنا، مع تصاعد تصريحات رسمية تطالب بفرض رسوم التسجيل بالمؤسسات الجامعية انطلاق من الموسم المقبل و الإجهاز على ما تبقى من مجانية التعليم، الشئ الذي يؤكد بأن الخيط الناظم لكل هذه المستجدات الخطيرة على مستوى الحركة الطلابية هو استهداف القوى المناضلة و خصوصا فصائل التوجه الديمقراطي الوحدوي من أجل كسر شوكة الحركة الطلابية تمهيدا لتمرير عملية الاجهاز التام على التعليم العالي العمومي و تعميق نخبويته.



و أمام هذا الوضع الخطير، فإننا في فصيل طلبة اليسار التقدمي نعلن مايلي:



- إدانتنا لاستهداف مناضلي الاتحاد الوطني لطلبة المغرب عبر القمع المباشر و الاعتقال تارة و عبر تسخير عصبات بلطجية (وجدة، مراكش،...)تارة اخرى.



-ادانتنا للمرسوم الثنائي المشؤوم الذي يضرب حرمة الجامعة و يشكل منطلقا لوضع يد وزارة الداخلية و أجهزتها القمعية على الجامعة من اجل الاجهاز على أي تحرك نضالي دفاعا عن مصالح الطلاب.



- دعوتنا كل الفصائل الطلابة الديمقراطية إلى تحمل مسؤوليتها التاريخية إلى جانب كافة الجماهير الطلابية من أجل تأجيج النضال دفاعا عن مجانية التعليم و خوض معارك و مبادرات نضالية موحدة ضد عسكرة الجامعة و من أجل إطلاق سراح المعتقلين السياسيين و دفاعا عن التعليم العمومي.

عاش التوجه الطلابي الديمقراطي
عاش الاتحاد الوطني لطلبة المغرب

جماهيري ديمقراطي تقدمي و مستقل

بيان المجلس الوطني الثاني لفصيل طلبة اليسار التقدمي

5/05/2014 09:22:00 م unem-egp 0 تعليقات

الاتحاد الوطني لطلبة المغرب
فصيل طلبة اليسار التقدمي
02 ماي 2014


بيــــــان

"ضد عسكرة الجامعة و الاعتقال السياسي

من اجل جعل مصلحة الجماهير الطلابية فوق أي اعتبار
من اجل توحيد نضالات الحركة الطلابية دفاعا عن الجامعة المغربية و مجانية العمومي"



عقد فصيل طلبة اليسار التقدمي مجلسه الوطني الثاني بالرباط أيام 2 و 3 ماي 2014 تحت شعار "تقوية وتنظيم التوجه الطلابي الديمقراطي، سبيلنا نحو توحيد وتنظيم نضالات الحركة الطلابية والدفاع عن الحريات الديمقراطية والجامعة المغربية"، ووقف فيه على وضعيته التنظيمية ومختلف القضايا المركزية الراهنة للحركة الطلابية المغربية وارتباطاتها بالصراع العام للقوى الديمقراطية ضد المخزن، وسجل ما يلي:
ـ على المستوى الوطني: استمرار الهجوم المخزني على المكتسبات التاريخية للشعب المغربي وقواه الديمقراطية المناضلة، عبر محاولاته الحثيثة لتصفية صندوق المقاصة وصناديق التقاعد والزيادة في أسعار المواد الأولية وتدبير أزماته باللجوء للمديونية وتوجيه سياساته نحو تنمية القطاع الخاص على حساب القطاع العام وما يستتبعه ذلك على المستوى الاجتماعي من إعادة إنتاج للبطالة والتفقير، وعلى مستوى الحريات عمد النظام إلى تكثيف هجومه عبر الاعتقالات والمحاكمات الصورية وتلفيق التهم الباطلة في حق المناضلين الديمقراطيين في مختلف جبهات النضال " 20 فبراير، المعطلين، الطلبة، حركات النضال المحلية بالمناطق، النقابيين..." يوازيها مشروع قانون تكبيل الإضراب وتجريمه الذي يعمل النظام على إصداره بتواطؤ مكشوف مع القيادات النقابية البيروقراطية ضدا على مصالح الطبقة العاملة وتوجهها الديمقراطي.
وبالمقابل من هذا تعمل القوى الديمقراطية والتقدمية في البلد وفي مقدمتها حركة 20 فبراير المستمرة، على صد هذا الهجوم وفضح مراميه وأهدافه الرجعية وأسسه الطبقية، عبر نضالات شعبية ونقاشات عمومية تنحوا في اتجاه الوحدة ضد العدو الأول الذي هو المخزن، وتعبآت جماهيرية واسعة همت مختلف القطاعات المتضررة من سياسات النظام القائم ومحكومته الرجعية.

ـ على مستوى الحركة الطلابية: لم تستثنى الحركة الطلابية من الهجوم الذي يشنه المخزن، بل كان نصيبها وفيرا، عبر تدخل قمعي مباشر تمثل في محاصرة الجامعات بالأجهزة القمعية واقتحام الحرم الجامعي وتدنيسه واعتقال الطلبة والقيادات النقابية للحركة الطلابية وتعريضهم للتعذيب والمحاكمات الصورية، وتدخل غير مباشر يتم فيه تسخير مجموعات إجرامية في زي الطلبة تعمل على اختراق الحركة الطلابية وفصائلها، ومهمتها الأساسية هي كبح أي فعل نضال وحدوي والاعتداء الإجرامي على المناضلين واستفزازهم وإشعال فتيل العنف وسط الجامعات لفتح المجال وشرعنة حصار وعسكرة الجامعات وتعميق الحضر العملي على نضالات الحركة الطلابية ونقابتها أوطم. هذا الهجوم المباشر وغير المباشر الذي سيشتد بعد بروز التوجه الديمقراطي خصوصا بعد نجاح التظاهرة التاريخية ليوم 23 مارس 2014.

يسعى هذا الهجوم إلى تمهيد الأرضية للإصلاح/التخريب الجامعي الجديد "المخطط الرباعي" الذي تعده المحكومة الرجعية، والذي سيبدأ شوطا جديدا من أشواط خوصصة الجامعة والقضاء على ما تبقى من جودة التعليم انطلاقا من بداية السنة الجامعية المقبلة، حسب ما تؤشر بيه المعطيات المتاحة حاليا " 2000 درهم كرسوم للتسجيل، وفرض ولوج مراكز اللغات الخاصة كمبرر لطرد أفواج جديدة من الطلبة، وإلغاء العديد من المواد ذات البعد العلمي النقدي كالسوسيولوجي السياسية في مقررات سلك الإجازة...".
ـ على مستوى التوجه الطلابي الديمقراطي: لقد برز وبالملموس وجود فصائل وطاقات أوطامية مناضلة وتقدمية مناصرين لوحدة وتنظيم نضالات الحركة الطلابية على طريق إعادة بناء أوطم، مشكلين بذلك توجها ديمقراطيا وسط حقل الصراع الطلابي، يتحملون المسؤولية في قيادة وتأطير النضال الطلابي في غالبية المواقع الجامعة ومراكز التعليم العالي، وينبذون العنف بين الطلاب ويعملون على تسييد الصراع الديمقراطي. وقد شكلت ندوة 23 مارس 2010 و لجنة المتابعة المنبثقة عنها نقلة نوعية ساهمت في تطوير هذا المسار النضالي وأعطته بعدا أكثر قوة، وقد حقق التوجه الديمقراطي انتصارا مهما في لف قواعد طلابية واسعة وتأطيرها نضالاليا وفكريا ضد عدوها الحقيق الذي هو المخزن في العديد من المحطات كان أخرها تظاهرة 23 مارس التي أبان فيها على قوته العددية والنوعية وقدرته على التقدم في مهام توحيد وتنظيم نضالات الحركة الطلابية وكسب رهان إعادة بناء اوطم ضدا على رهان المخزن وأذيله في هدم كل محاولة في هذا الاتجاه.

إن ما سبق يؤكد راهنية مهام توحيد و تنظيم نضالات الحركة الطلابية، ويحفزنا للمزيد من النضال والعطاء والتضحية، مواصلين الطريق الذي دشنته الجبهة الموحدة للطلبة التقدميين واستمر في إطار الطلبة القاعديين الذين يسعى المخزن والرجعية الى تشويه تاريخهم المشرق خاصة من طرف امتدادات حزب بنكيران ذو الصيت الذائع في قمع الطلاب وتعنيفهم، والمسؤول سياسيا عن اغتيال الطالبين الفيزازي وعبد الرحيم الحسناوي، وعن إجرام المندسين في حق المناضلين بموقعي وجدة ومراكش، وما سبقه من اعتداءات منظمة على مناضلي اوطم سنوات السبعينات واغتيالهم بداية التسعينات "بوملي 1991، آيت الجيد 1993".

لذلك فان هذا كله إلى جانب ما يشكله إعادة بناء أوطم من قضية مركزية يدور حولها الصراع بين التوجه الطلابي الديمقراطي من جهة والمخزن وامتداداته الرجعية من جهة ثانية، يجعل التوجه الديمقراطي وفصائله بشكل أساسي أمام خيار حاسم، هو التقدم في مهام توحيد النضال الطلابي من خلال بذل المزيد من الجهد لتنظيم التوجه الديمقراطي الطلابي وتنسيق نضالاته محليا ووطنيا في إطار جبهة طلابية تقدمية على أرضية برنامج موحد وواضح الأهداف تصهر كل الطاقات و المجهدات المبذولة من اجل كسب رهان إعادة بناء أوطم والمساهمة القوية في النضال الجماهيري العام ضد المخزن ومن أجل نظام ديمقراطي يضمن تعليم شعبي ديمقراطي لأبناء وبنات الشعب.

وبناء على كل ما سبق، فإننا في المجلس الوطني الثاني لفصيل طلبة اليسار التقدمي نعلن ما يلي:
1. دعمنا لنضالات الجماهير الشعبية وقواها الديمقراطية ضد المخزن ومن أجل بناء نظام ديمقراطي، وتأكيدنا على أن نضال الحركة الطلابية هو جزأ لا يتجزأ من النضال الجماهيري العام، ودعوتنا الجماهير الطلابية إلى المزيد من الإنخراط الواعي والمنظم في النضالات الشعبية وفي مقدمتها نضالات حركة 20 فبراير المجيدة والمستمرة.

2. رفضنا لكافة أشكال الحظر المباشرة وغير المباشرة على نضالات الحركة الطلابية ومنظمتها أوطم، ومطالبتنا بإطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين وفي مقدمتهم معتقلي الحركة الطلابية، الذين نحييهم على معركة الإضراب عن الطعام الوطنية الجارية لحدود الساعة داخل سجون الرجعية.

3. نحمل المسؤولية للنظام على الممارسات الإجرامية الجارية لمندسيه في كل من وجدة ومراكش وفاس وندعو كل الفصائل الطلابية المناضلة و كافة الجماهير الطلابية إلى اتخاذ مبادرات من أجل رفع الحصار على الجامعة وفرض الحريات الديمقراطية وإطلاق سراح مناضلي إوطم المعتقلين.

4. إدانتنا لكل الحملات التي يشنها النظام المخزني و أبواقه من أجل تشويه تجربة الطلبة القاعديين التي نمتح منها، بما هي تجربة رائدة وسط الحركة الطلابية المغربية بتضحياتها وشهدائها ومعتقليها، وكذلك بنبذها تاريخيا للعنف ونهجها لوحدة نقد وحدة في حل التناقضات وسط حقل الصراع الطلابي.

5. دعوتنا كافة القوى التقدمية المناضلة في الحركة الطلابية إلى المزيد من اليقظة والنضال الوحدوي من أجل نسف معادلة النظام وصد مخططه الرباعي التدميري للتعليم وللحركة الطلابية، والعمل على تشكيل جبهة طلابية موحدة ضد عسكرة الجامعة و دفاعا عن الجامعة المغربية ومجانية التعليم.

6. دعوتنا كافة الفصائل والطاقات الأوطامية الديمقراطية إلى تشكيل مجلس وطني لتنسيق نضالات الحركة الطلابية على أرضية الملف المطلبي الوطني. وربط النضال الطلابي بنضالات الشبيبة التعليمية وحركة 20 فبراير والنضال الطلابي إقليميا وأمميا.

عاش الاتحاد الوطني لطلبة المغرب 
حماهيري ديمقراطي تقدمي ومستقل
عاش التوجه الديمقراطي التقدمي الطلابي