نداء مقاطعة انتخابات 25 نونبر

11/21/2011 04:49:00 م unem-egp 0 تعليقات


الاتحاد الوطني لطلبة المغرب                                              20-10-2011
فصيل طلبة اليسار التقدمي
نداء مقاطعة انتخابات 25 نونبر
لا لتزوير الارادة الشعبية, لابديل عن النضال الشعبي,
لنقاطع جميعا مهزلة انتخابات 25 نونبر
أيتها الطالبات, أيها الطلاب,

يحاول النظام المخزني تنظيم انتخابات 25 نونبر كمناورة سياسية مكشوفة من أجل الالتفاف على مطالب الشعب المغربي
 الذي يخوض الآن معركته التاريخية من أجل الديمقراطية والحرية والكرامة في إطار حركة 20 فبراير. فبعد مسرحية الدستور الممنوح الذي فرضه الملك و حصر به كل السلط بيده في حين رفضه الشعب المغربي و أجج النضال من أجل تغييره, يسعى النظام المخزني من خلال التسويق لهذه الانتخابات المزيفة   إلى تجميل صورته بالخارج و إضفاء الشرعية على مؤسسات صورية لا تملك من سلطة القرار سوى التطبيل و التهليل للسياسات اللاديمقراطية و اللاشعبية التي يطبقها النظام المخزني بإيعاز من الدوائر الامبريالية العالمية, في حين تعاني من  ويلاتها ونتائجها الكارثية  الجماهير الشعبية ومن بينهم الطلبة الذين يرزحون تحت نير المخطط الاستعجالي التصفوي الذي يستعجل القضاء على المدرسة العمومية و حرمان أبناء الجماهير الشعبية من حقهم في تعليم علمي مجاني وموحد للجميع.
كما أن هذه الانتخابات تتم تحت إشراف وزارة الداخلية ذات التجارب الطويلة في تزوير و تزييف النتائج إعتمادا على لوائح إنتخابية فاسدة و تقطيع انتخابي على مقاس الأعيان و خدام المخزن الأوفياء. وتتم كذلك في ظل مد نضالي شعبي عارم يواجه النظام المخزني وسياساته اللاشعبية و يؤسس بالصمود والتحدي والنضال للبديل الشعبي الحقيقي عن النظام المخزني و مؤسساته الصورية والأحزاب الموالية له.

وإننا في فصيل طلبة اليسار التقدمي,  ووعيا منا بدقة المرحلة التي يعيشها الشعب المغربي,
واستحضارا منا للموقع التي يجب ان تضطلع به الحركة الطلابية في هذه المرحلة,
 فإننا ندعو كافة الجماهير الطلابية الى:
v    المقاطعة الفعلية لمهزلة انتخابات 25 نونبر المزيفة,
v    النضال المتواصل من اجل تعليم شعبي علمي علماني وموحد,
v    الدفاع عن الجامعة كمركز للتحصيل العلمي والفكري وللسجال السياسي الديمقراطي خدمة لقضايا جماهير الشعب المغربي
v   الانخراط في معركة الشعب المغربي في إطار حركة 20 فبراير من أجل الديمقراطية و الحرية و الكرامة.
"لن يكلفنا النضال أكثر مما كلنا الصمت, فلنعلنها صرخة ضد نظام القمع والاستبداد و الاستغلال"
عاش الاتحاد الوطني لطلبة المغرب منظمة جماهرية تقدمية ديمقراطية ومستقلة

بيان بمناسبة اليوم العالمي للطالب 17 نونبر

11/19/2011 05:08:00 م unem-egp 0 تعليقات


الاتحاد الوطني لطلبة المغرب                                                                        17-10-2011
فصيل طلبة اليسار التقدمي
بيان بمناسبة اليوم العالمي للطالب 17 نونبر
تحتفل  الجماهير الطلابية و كافة شباب العالم في 17 نونبر من كل سنة باليوم العالمي للطالب, هذا اليوم الذي يخلد ذكرى شهداء الانتفاضة الطلابية المجيدة  بمدينة براغ-تشيكوسلوفاكيا سنة 1939 الذين قتلوا برصاص الاحتلال النازي الألماني  بعد المظاهرات و الاحتجاجات العارمة التي خاضتها الحركة الطلابية ضد الاستعمار النازي و دفاعا عن قيم الحرية و الديمقراطية. حيث قد أقدمت قوات الاحتلال النازي على قمع المظاهرات و إطلاق النار عليها مما أدى لإستشهاد أحد طلبة كلية الطب ببراغ, و أثناء تشييع جنازته التي عرفت مشاركة طلابية حاشدة, رفعت شعارات منددة بالاحتلال النازي و ممارساته الوحشية لتتدخل قوات الجيش النازي الالماني بوحشية محاولة لإخماد نيران المظاهرات, و أمام تصاعد وتيرة الاحتجاجات و اتساع رقعتها أقدمت قوات الاحتلال على إغلاق كافة المعاهد والمؤسسات التعليمية العليا ببراغ و صعدت من قمعها الهمجي للاحتجاجات الطلابية حيث  أقدمت على إعدام تسع معتقلين من القيادات الطلابية و ترحيل ما يزيد عن 1200 طالبا من مدينتي براغ وبرنو إلى معسكرات الاعتقال النازية المقامة بساشينهوسن (Sachsenhausen)  ليتم تصفيتهم بشكل جماعي يوم 17 نونبر 1939.
 و بفعل التضامن الأممي مع الحركة الطلابية التشيكوسلوفاكية في نضالها ضد الاحتلال النازي,  أعلنت الحركة الطلابية العالمية سنة 1941 بلندن عن جعل  يوم 17 نونبر من كل سنة يوما عالميا للطالب تخليدا لذكرى مقاومة الطلاب الباسلة لهمجية النازية التي كانت تهدد البشرية وتكريما لأرواح الطلبة شهداء معركة التحرر و الانعتاق.
و يجري تخليد اليوم العالمي للطالب هذه السنة في ظل تطورات كبرى دولية و وطنية تتميز ب:
على المستوى الدولي, اشتداد الأزمة الخانقة التي يعيشها الاقتصاد الرأسمالي العالمي و توالي الانهيارات التي تشهدها الشركات المالية الكبرى جارفة معها جزءا كبيرا من القطاعات الاقتصادية الاخرى المشكلة للاقتصاد الرأسمالي نحو الحضيض. وقد عجزت الدول الرأسمالية عن تقديم حلول ناجعة لهذه الأزمة و اكتفت بأنصاف حلول تقشفية و ترقيعية لإنعاش النظام الرأسمالي على حساب شعوبها التي انتفضت ضد تلك السياسات وتمت مواجهة نضالاتها بالقمع الهمجي المستمرحتى هذه اللحظة في العديد من البلدان مثل اليونان, الولايات المتحدة الأمريكية, بريطانيا, اسبانيا...
و على المستوى المحلي, وفي سياق الانتفاضات الثورية التي تعيشها شعوب العالم العربي و المغرب الكبير, وبعد أن فجر الشعب المغربي معركته المجيدة في إطار حركة 20 فبراير مطالبا بإسقاط الفساد و الاستبداد وبناء مجتمع الحرية و الديمقراطية و العدالة الاجتماعية حاول النظام إجهاض هذه السيرورة الثورية بالقمع و الاغتيالات لكنه لم يفلح, وبعد  مسرحية الدستور الممنوح البئيسة, يمهد الان لإجراء الاتخابات التشريعية من أجل ترميم كيانه المنهار و إضفاء الشرعية على مؤسسات صورية دورها الأساسي تزكية السياسات اللاشعبية التي يمليها عليها.
 و في المقابل, تمضي  الجماهيرعلى  درب النضال و الكفاح في إطار حركة 20 فبراير معلنة رفضها للنظام الخزني و سياساته اللاشعبية و اللاديمقراطية, و كذا مقاطعة الانتخابات التشريعية المزمع تنظيمها يوم 26 أكتوبر 2011.
إن هذا المد النضالي الشعبي و ما رافقه من نضالات ومعارك شهدتها العديد من القطاعات, لم يكن مصاحبا بدينامية موازية على مستوى الحركة الطلابية المغربية. فإذا كانت الحركة الطلابية على مر  تاريخها تتصدر  طليعة نضالات الشعب المغربي, فإن حجم المعارك التي تخوضها اليوم لم يرقى بعد لمستوى السيرورة النضالية الثورية التي فجرها الشعب المغربي في إطار حركة 20 فبراير, هذا في الوقت الذي تتزايد فيه شراسة هجوم النظام المخزني على الجامعة المغربية مع قرب انقضاء المدة التي وضعها لتنفيذ مخططه الاستعجالي التصفوي, حيث صعد من هجماته عن طريق طرد المئات من الطلبة و إقصاء أخرين و كذا عن طريق الاعتقالات و المتابعات التي تعرض لها فصيل طلبة اليسار التقدمي و باقي الفصائل الطلابية.
ومقابل تشضي النضالات الطلابية و تجزؤها, تعرف الحركة التلاميذية مدا نضاليا متزايدا توج بصياغة ملف مطلبي وطني يتضمن من بين نقاطه: إعادة الاعتبار للمدرسة العمومية,مجانية التعليم و جودته, تعليم ديمقراطي , محاربة الهدر المدرسي و ضمان مبدأ تكافؤ الفرص, بناء مؤسسات تعليمية جديدة و سد الخصاص المهول في الأطر التربوية و التجهيزات...
إن هذه النقط وغيرها طرحت ضمنم ملف مطلبي ناضلت أجله الحركة التلاميذية بتنظيم أيام نضالية وطنية توجت بمقاطعات للدروس على المستوى الوطني و تنظيم  مسيرات تلاميذية  في مختلف المدن المغربية الشئ الذي أضفى زخما كبيرا على دينامية حركة 20 فبراير.

و انطلاقا مما سبق يعلن فصيل طلبة اليسار التقدمي ما يلي:
Þ  تحية المجد و الخلود لشهداء الحركة الطلابية المغربية و العالمية و لكل الشهداء الذين سقطوا دفاعا عن مبادئ الحرية و الديمقراطية.
Þ   تأكيدنا على ضرورة التضامن الطلابي الأممي لمواجهة المخططات التصفوية وسياسات  الحروب و الاجتياحات و المجاعات التي تضعها الامبريالية العالمية اليوم بزعامة الولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها دفاعا عن مصالح الشركات الكبرى و خدمة للرأسمال العالمي وضدا على رغبات الشعوب و مصالحهم.

Þ  تشبثنا بالاتحاد الوطني لطلبة المغرب الممثل الشرعي الوحيد لكافة الجماهير الطلابية و دعوتنا كافة الجماهير الطلابية وكل الفصائل التقدمية التقدمية إلى تكثيف الجهود والعمل من أجل بناء جبهة نضالية تقدمية موحدة قادرة على حشد القوى الطلابية و توحيدها من أجل تفجير معارك نضالية وطنية على أرضية ملف مطلبي وطني يهدف للنهوض بالاوضاع المادية و المعنوية للطلبة.
Þ  رفضنا للمكانة الدونية التي تعكسها بعض المقررات المدرسية و تأكيدنا على ضرورة النضال من أجل المساواة التامة بين المرأة و الرجل في المجتمع.

Þ  إدانتنا للمحاكمات الصورية و الاعتقالات التي يتعرض لها مناضلو فصيل طلبة اليسار التقدمي و باقي الفصائل الطلابية و مطالبتنا بإيقاف هذه المتابعات و المحاكمات و إطلاق سراح كل المعتقلين السياسين دون قيد أو شرط.
Þ   نبذنا المبدئي للعنف بين الفصائل المتواجدة داخل الجامعة أيا كان مصدره.
Þ  تأكيدنا مجددا على أن الانتفاضة الثورية التي يخوضها الشعب المغربي في إطار حركة 20 فبراير تحتم علينا ضرورة العمل إلى جانب الجماهير الطلابية وكافة الفصائل الطلابية من أجل ربط نضالات الحركة الطلابية في إطار منظمتنا العتيدة الاتحاد الوطني لطلبة المغرب بنضالات بحركة 20 فبراير تجسيدا لشعار "لكل معركة جماهيرية صداها في الجامعة"
Þ  و أخيرا, وانسجاما و هويتنا المستمدة من الرصيد الكفاحي الذي راكمته الحركة الماركسية اللينينية على مستوى الجامعة في إطار  الجبهة الموحدة للطلبة التقدميين و الطلبة القاعديين, فإننا نؤكد على أن الدفاع عن مصالح الطلبة المادية و المعنوية يندرج في سيرورة كفاح الشعب المغربي من أجل التحرر و الانعتاق من كافة أشكال الاستغلال و الاضطهاد و بالتالي فإن نضالنا يتم كذلك إلى جانب الطبقة العاملة حتى تتمكن من تبوء مكانها الطبيعي في الصراع الطبقي  و قيادته من أجل إنجاز مهام التحرر و الديمقراطية و الاشتراكية.

"ياطلاب العالم و ياجماهير الكادحين و العمال وحدوا النضال ضد الامبريالية و رأس المال"
عاش الاتحاد الوطني لطلبة المغرب منظمة جماهرية تقدمية ديمقراطية ومستقلة

بيان مقاطعة الاستفتاء حول الدستور المخزني الممنوح

6/28/2011 04:06:00 ص unem-egp 0 تعليقات

الاتحاد الوطني لطلبة المغرب                                                                          26يونيو2011 فصيل طلبة اليسار التقدمي                                      

بيان مقاطعة الاستفتاء حول الدستور المخزني الممنوح
لنقاطع الاستفتاء الشكلي المطروح
لنرفض الدستور الاستبدادي الممنوح
لنواجه التواطؤ الرجعي المفضوح

سارع النظام اللاوطني اللاديمقراطي اللاشعبي للتسويق للدستور الممنوح الذي يحاول من خلال فرضه الالتفاف على مطلب الدستور الديمقراطي الذي تناضل من أجله الجماهير الشعبية وقواها الحية في إطار حركة 20 فبراير.
فبعد أن قام الملك بتعيين لجنة فوقية كلفت بصياغة الدستور وترأسها خادم القصر الوفي المنوني, توفق هذا الأخير في تقديم مسودة دستور ممنوح لايتضمن من معاني الديمقراطية إلا كلمات جوفاء تفرغها العبارات المحاكة على مقاس أسياد المنوني من كل محتوى. دستور رجعي يكرس الطابع الاستبدادي للنظام المخزني و يحصر السلط كلها بيد الملك على أساس أنه الضامن لاستقلاليتها, في حين لعبت المؤسسة الملكية دائما ولاتزال دور الضامن لوحدة الكتلة الطبقية المسيطرة ومصالح الرأسمال الأجنبي, ضامن وحدة قوى الاستغلال و الاضطهاد ضد مصالح الطبقات الشعبية المسحوقة, فمن استغلال الدين في السياسة و تحنيط الدولة في كفن ديني خاضع لسلطة الملك إلى احتكار السلطة التشريعية و القضائية و جزء كبير من السلطة التنفيذية  و السيطرة الكاملة على الجيش و كافة الأجهزة القمعية الأخرى لتسخيرها لحماية مصالح النظام و حلفائه ضدا على مصالح الطبقات الشعبية. ويعمل هذا الدستور الممنوح على قولبة جديدة-قديمة للحقل السياسي حتى يظل البرلمان و الحكومة مؤسسات فاقدة الصلاحيات وغير صالحة سوى لتزكية المخططات التي يضعها الملك و وتثمينها.
 إننا في فصيل طلبة اليسار التقدمي, بعد وقوفنا على مستجدات ومضامين  ما سمي بمشروع الدستور نعلن عن رفضنا لهذا الدستور و مقاطعتنا للاستفتاء المزمع عقده بشأنه نظرا لقناعاتنا التالية:
إن الالية التي تمت بها صياغة هذا الدستور آلية بيروقراطية فوقية لا تضع في اعتبارها إلا خدمة النظام الرجعي القائم ورعاية مصالح الكتلة الطبقية السائدة, و بالتالي لا يمكنها أن تقدم إلا دستورا رجعيا يكرس الاستبداد و الاستغلال والفساد.  
إن الدستور الملكي المطروح للإستفتاء يضع السلط كلها بيد الملك, رغم تفويته لصلاحيات جزئية لرئيس الحكومة إلا أنها تبقى مجرد صلاحيات شكلية يمكن للملك تعليقها في أية لحظة. ويظل الملك الفاعل السياسي الأساسي وصاحب السلطة الفعلية في كل المجالات, وقد صاحب هذا الاحتكار الاتوقراطي للسلط غياب أي شكل من أشكال المتابعة أو المحاسب لكون هذا الدستور يجعل الملك صاحب سلطة السلط و غير مسؤول أمام اية جهة, و بالتالي غير قابل للمتابعة ولا للمحاسبة,وهو ما يتناقض حتى مع ما جاء به المشروع.
إن الدستور الممنوح رغم اعترافه بسمو المواثيق الدولية على التشريعات  المحلية إلا انه قد أفرغ هذه العبارة من معناها بعد أن قيدها بما سمي "ثوابت المملكة" و "هويتها الوطنية الراسخة" بما هي ثوابت النظام المخزني و رجعيته الراسخة.
إن الدستور الطبقي الممنوح يكرس تملص الدولة من مسؤولياتها في مجالي التشغيل والتعليم وباقي الخدمات الاجتماعية ويضرب حق أبناء الجماهير الكادحة في التشغيل و التعليم الجيد المجاني للجميع و العيش الكريم.
إن تجيش و تجميع مجموعات من البلطجية للترويج للدستور وقمع و استهداف مناضلي ومناضلات حركة 20 فبراير دليل على لا ديمقراطية ولا شعبية الدستور "الجديد ".
ان الاستفتاء المقبل يتم تحت وصاية وزارة الداخلية صاحبة الباع الطويل في تزوير الانتخابات والاستفتاءات التي عرفها المغرب منذ الاستقلال الشكلي وفي ظل لاوائح انتخابية فاسدة  ومزورة.
من هذه المنطلقات يدعو فصيل طلبة اليسار التقدمي كل الجماهير الطلابية وجماهير الشعب المغربي وقواه الحية إلى مقاطعة الدستور الممنوح والاستمرار في النضال في إطار حركة 20 فبراير من أجل تفكيك بنية النظام المخزنية التي يستند إليها ومحاكمة كافة المتورطين في الجرائم السياسية والاقتصادية حتى يتسنى لنا فرض دستور ديمقراطي شعبي يضعه مجلس تأسيسي و نظام برلماني يضمن للشعب المغربي الحرية و الكرامة والعدالة الاجتماعية.      
   عاشت اوطم منظمة
جماهيرية تقدمية ديمقراطية ومستقلة
صامدة ومناضلة
المجد والخلود لكافة شهداء الشعب المغربي
 وشهداء التحرر والإنعتاق عبر العالم

بيــــــــــــــــــــــــان 07-06-2011

6/10/2011 12:56:00 ص unem-egp 0 تعليقات

لاتحاد الوطني لطلبة المغرب                                                                                  07-06-2011
فصيل طلبة اليسار التقدمي
بيان
من أجل المهمشين والفقراء
من أجل المعتقلين والشهداء
كفى سفكا للدماء
ما أن تأججت أصوات جماهير الشعب المغربي التواق للحرية و الانعتاق و تجذرت مطالبه المتبلورة في حركة 20 فبراير المجيدة بالتحاق صفوف من الجماهير الكادحة و امتدادها إلى الأحياء الشعبي حتى كشر النظام القائم عن أنيابه الملطخة بدماء الشهداء و الأحرار, و كشف عن وجهه الحقيقي و ملامحه القمعية و الاجرامية. فقد سخر هدا النظام البوليسي الجاثم على الشعب المغربي الكادح و المعدمين كل أجهزته القمعية لتصفية حركة 20 فبراير و مناضليها عبر قمعه الهمجي لكل الأشكال الاحتجاجية السلمية المطالبة بالديمقراطية و الحرية خصوصا مظاهرات حركة 20 فبراير يومي الأحد 22 و 29 ماي, وقد نتج عن هده الجرائم النكراء استشهاد مناضل حركة 20 فبراير بأسفي الشهيد كمال عماري الدي انهال عليه ْ سبعة من الكلاب البوليسية المسعورة بالضرب يوم 29/06/2011 بكل وحشية و همجية مما الدي أدى إلى استشهاده بعد دلك يوم الخميس 02/06/2011.
و في إطار محاولات النظام المخزني إضعاف الحركة النضالية المتصاعدة داخل الجامعة و ثني الجماهير الطلابية عن الانخراط المكثف و الفعال في المعركة المصيرية التي يعيشها الشعب المغربي في إطار حركة 20 فبراير, شهدت العديد من الجامعات المغربية (الراشيدية, مكناس, أكادير, تازة,...) أحداث عنف دامية نتج عنها جروح و إصابات خطيرة في صفوف جميع الأطراف و سيادة أجواء الرعب و الهلع وسط الطلبة في مرحلة دقيقة تتميز بالمد النضالي داخل الجامعة و الغليان الشعبي على مستوى الشارع.
وفي هدا الاطار, قام مجموعة من الأشخاص المحسوبين على الحركة الثقافية الأمازيغية بالاعتداء على الرفيق موحى مناضل بفصيل طلبة اليسار التقدمي و حركة 20 فبراير بكلية الآداب مكناس بعد ان سألوه عن أنشطته داخل الجامعة و في إطار حركة 20 فبراير, وقد جاء هدا الاعتداء بعد سلسلة من الاستفزازات و التهديدات التي يتعرض لها مناضلو فصيل طلبة اليسار التقدمي الدين ينشطون في حركة 20 فبراير بمكناس.
وقد سبق هدا الاعتداء, هجوم استهدف رفيقين من فصيل طلبة اليسار التقدمي المناضلين بحركة 20 فبراير من طرف عناصر محسوبة على فصيل النهج الديمقراطي القاعدي بأكادير يوم 30/03/2011.
وفي فاس’ لازال الرفيق نبيل طلحة متابع في حالة سراح بعد تعرضه للضرب و الاختطاف من طرف أجهزة القمع على إثر المسيرة السلمية التي نظمت يوم 22 ماي 2011 بفاس.
و إننا في فصيل طلبة اليسار التقدمي بعد وقوفنا على العنف المتصاعد داخل الجامعة والعديد من الممارسات التي تنحو ببعض القوى المناضلة عن المسار النضالي الصحيح وتغرقها في صراعات هامشية لاتخدم القضايا الأساسية للشعب المغربي’ نعلن ما يلي:
• إدانتنا لجريمة القتل التي تعرض لها الشهيد كمال العماري على يد أجهزة القمع.
• إدانتنا الاستهداف الممنهج لمناضلي فصيل طلبة اليسار التقدمي في العديد من المواقع الجامعية، واعتبارنا ان مثل هذه الممارسات لن تثنينا عن الدفاع على مصالح الجماهير الطلابية وعن التعبير عن مواقفنا في كافة قضاياها.

• إدانتنا القمع المنهجي الدي يشنه النظام المخزني تجاه حركة 20 فبراير وكل الاطارات التقدمية المناضلة. وتأكيدنا على استمرارنا في النضال فيها الى حين تحقيق كافة المطالب الواردة في ارضية تأسيسها.
• دعوتنا كافة الفصائل والمكونات الطلابية الى استحضار دقة المرحلة التي تمر منها معركة شعبنا من اجل مطالبه العادلة، والعمل على الدفع بالحركة الطلابية في اتجاه ان تتخد موقعها الطبيعي في هذه المعركة، وتفويت الفرصة على كل المحاولات الرامية الى الحيلولة ذون ذلك.
• استنكارنا للمعارك الدامية التي تشهدها العديد من المواقع الجامعية والتي تنعكس سلبا على مصلحة الجماهير الطلابية.
• مطالبتنا بإطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين وفي مقدمتهم معتقلي الحركة الطلابية ، ومعتقلي حركة 20 فبراير و رفع كافة المتابعات في حقهم
• رفضنا التام والمبدئي لكافة أشكال العنف داخل الجامعة،ومناشدتنا كل الفصائل والمكونات الطلابية العمل على نبذ العنف وضبط النفس و تجاوز كافة الصراعات الهدامة من أجل توحيد الفعل النضالي و تكثيف الجهود قبضة واحدة تجاه عدو واحد.

فصيل طلبة اليسار التقدمي،
لجنة التنسيق الوطني
المجد و الخلود للشهداء
عاش الاتحاد الوطني لطلبة المغرب منظمة : جماهيرية ، تقدمية، ديمقراطية ومستقلة

بيــــــــــان

5/25/2011 08:41:00 م unem-egp 0 تعليقات

الاتحاد الوطني لطلبة المغرب                                                    24-05-2011
فصيل طلبة اليسار التقدمي
بيان

تتصاعد الدينامية نضالية التي فجرتها حركة 20 فبراير و تتجذر بالتحاق المزيد من الطبقات الشعبية والفئات المهمشة مطالبين بالحرية و العدالة الاجتماعية والكرامة و الانعتاق. في حين يحاول النظام القائم والقوى الملتفة حوله وقف زحف ربيع الحرية المغربي بشتى الوسائل والأساليب.
 فبالإضافة لمحاولة الالتفاف على مطالب  حركة 20 فبراير بإحداث لجنة المنوني اللاشرعية, وزرع بعض القوى الرجعية داخل الحركة من اجل فرملتها وتشتيتها من الداخل, سيشن النظام اللاوطني اللاديمقراطي اللاشعبي هجمات همجية يوم 22 على الأشكال الاحتجاجية لحركة 20 فبراير في محاولة يائسة لإخماد شرارة التحرر والانعتاق,
 وقد أدى هذا التدخل الهمجي إلى وقوع إصابات عديدة في صفوف المتظاهرين واعتقالات بالجملة بكل من طنجة التي  تجاوزت فيها 196 معتقلا بينهم 7 نساء وفاس حيث تم اختطاف الرفيق نبيل طلحة من المستشفى الجامعي الحسن2, الذي نقل إليه في حالة غيبوبة بعد تلقيه لوابل من الضربات على مستوى الرأس, من قبل أجهزة القمع.
وقد سبق هذه الهجمات قمع العديد من المعارك التي خاضتها الحركة الطلابية و إطارها العتيد أوطم بمكناس و القنيطرة وفاس ...

إننا في فصيل طلبة اليسار التقدمي, إذ نحيي الجماهير الشعبية على صمودها و تجاوبها مع نضالات حركة  20  فبراير نعلن للرأي العام الوطني والدولي ما يلي:

إدانتنا
Ø     القمع الهمجي المسلط على الجماهير الشعبية و كل الحركات الاحتجاجية المناضلة.خاصة حركة 20 فبراير والحركة الطلابية التي يحاول النظام اجتثاثها,
Ø     اختطاف واعتقال الرفيق نبيل طلحة عضو اللجنة المحلية  لشبيبة النهج الديمقراطي وعضو حركة 20 فبراير ومناضل فصيل طلبة اليسار التقدمي و ندعوا إلى رفع كافة أشكال المتابعة في حقه,
Ø     تواطؤ إدارة مستشفى الحسن الثاني بفاس مع الأجهزة البوليسية و الاستخباراتية في اختطاف الرفيق نبيل طلحة من داخل المستشفى رغم حالته الصحية المتردية,
Ø     احتضان عدة مدن مغربية (مراكش, الدار البيضاء, الرباط) لاجتماعات المنظمة الصهيونية  اتحاد الطلبة اليهود في فرنسا UEJF وجعل المغرب قبلة سياحية بخسة لكل الصهاينة ومجرمي الحرب,

مطالبتنا
بإطلاق سراح كافة المعتقلين السياسين وعلى راسهم معتقلي الحركة الطلابية في كافة المواقع الجامعية,
محاسبة كافة المسؤولين عن الجرائم السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية في حق الشعب المغربي وقواه الحية,
وفي الأخير نجدد دعوة مختلف مكونات اوطم التقدمية و الديمقراطية إلى رص الصفوف ونبد الحلقية الضيقة لمواجهة كل المؤامرات التي تحاك ضد القضية الفلسطينية وتجسيد شعار "القضية الفلسطينية قضية وطنية"و توحيد جهود كافة فصائل الحركة طلابية القيام من أجل تمكينها من الدفاع عن المصالح المادية و المعنوية للطلاب والاضطلاع بدورها التاريخي في النضال الجماهيري الشعبي تجسيدا لشعار "لكل معركة جماهرية صداها في الجامعة". 

رغم القمع رغم السجون...سنضل صامدين في اوطم مناضلين...

عاش الاتحاد الوطني لطلبة المغرب
منظمة : جماهيرية ، تقدمية، ديمقراطية ومستقلة

بيــــان فــاتح مــاي 2011

5/14/2011 01:25:00 م unem-egp 0 تعليقات



الاتحاد الوطني لطلبة المغرب                                                                                    01-05-2011
فصيل طلبة اليسار التقدمي


بيــــان فــاتح مــاي
 تخلد الطبقة العاملة عيدها الأممي هذه السنة على إيقاع النهوض الثوري لشعوب العالم العربي الكبير, فبفعل التفاقم المستفحل لأزمات الامبريالية العالمية وتصريف جزأ كبير منها على حساب شعوب العالم الثالث, مستفيدة من تواطؤ الأنظمة الاستبدادية القائمة بهذه البلدان, انتفضت الشعوب ضد الاستبداد والاستغلال وعصفت رياح الثورة مدوية لتهز أركان الأنظمة الرجعية وتنسفها في العديد من البلدان. فقد استطاعت الجماهير الشعبية التونسية, بعد تدخل حاسم للطبقة العاملة, إسقاط رأس أحد أعتى ديكتاتوريات المنطقة وبعده أسقط الديكتاتور حسني مبارك بفضل إصرار الشعب المصري وصموده, لترتفع الأصوات المطالبة بالتغيير بباقي البلدان ( ليبيا, اليمن, البحرين,...)
ولم يخلف الشعب المغربي الموعد, فقد خرجت الجماهير الشعبية ,استجابة لنداءات حركة 20 فبراير, منددة باحتكار السلطة و ما نتج عنه من استشراء للفساد والاستبداد, و مطالبة بالديمقراطية و الكرامة والعيش الكريم. وفي محاولة منه لوقف هذا المد النضالي, حاول النظام القائم الالتفاف على مطالب الحركة عبر تشكيل لجنة المنوني الفوقية وقبلها تغيير إسم المجلس الاستشاري لحقوق الانسان وإضافة صلاحيات شكلية أخرى إليه, كما قام بإبرام اتفاق هزيل مع النقابات لضمان حيادها.
وعلى صعيد الجامعة المغربية, فبالاضافة للمعارك النضالية البطولية المتصاعدة ضد المخطط الطبقي الاستعجالي ومن أجل الدفاع عن المصالح المادية و المعنوية للطلاب, انخرطت الحركة الطلابية في الدينامية النضالية لحركة 20 فبراير في العديد من المواقع (تطوان, أكادير,مكناس,...) ولعبت دورا كبيرا في تقويتها وتدعيمها,
و إننا في فصيل طلبة اليسار التقدمي, ووعيا منا بالأهمية التاريخية للمعركة النضالية التي يخوضها الشعب المغربي وقواه الحية, نعلن للرأي العام الوطني و الدولي مايلي:
Ø      تحيتنا للطبقة العاملة في عيدها الاممي ودعوتنا كل العمال و المناضلين الماركسيين إلى توحيد الفعل النضالي من أجل ضمان انخراط الطبقة العاملة في معركة حركة 20 فبراير المصيرية للشعب المغربي واضطلاعها بمهامها التاريخية من أجل تحقيق التغيير المنشود,
Ø      إدانتنا للقمع الهمجي الذي يمارسه النظام الطبقي على نضالات الجماهير الشعبية و كافة الاطارات المناضلة (الجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب, الأطر العليا المعطلة,حركات السكان, سكان الأراضي السلالية,...)
Ø      إدانتنا للقمع الهمجي  للمعارك النضالية التي تخوضها الحركة الطلابية في إطار الاتحاد الوطني لطلبة المغرب و اللإستهداف الممنهج لمناضليها,
Ø      عزمنا على التصدي المخطط الطبقي الاستعجالي و كل محاولات الاجهاز على حق كل أبناء الشعب المغربي في تعليم مجاني وعلمي وموحد,
Ø      دعوتنا كافة الفصائل الطلابية التقدمية إلى تكثيف الجهود وتوحيدها من أجل فعل نضالي قوي وقادر على صد الهجمات التي تتعرض لها الحركة الطلابية و إطارها العتيد الاتحاد الوطني لطلبة المغرب,

المجد والخلود للشهداء

عاش الإتحاد الوطني لطلبة المغرب
منظمة : جماهيرية ، تقدمية، ديمقراطية ومستقلة

بيــــــــــان

4/18/2011 04:33:00 م unem-egp 0 تعليقات

الاتحاد الوطني لطلبة المغرب                                                   14-04-2010
فصيل طلبة اليسار التقدمي            
          موقع تطوان

بيــــــــــان

       تعيش الجماهير الشعبية على إيقاع النبض النضالي المتزايد لمعركتها المصيرية ضد النظام الاستبدادي وسياساته الطبقية التي تكرس الاستغلال الاقتصادي و القهر الاجتماعي. و نظرا لكون الحركة الطلابية جزء لايتجزأ من الحركة الجماهيرية و ديناميتها النضالية, شهد موقع تطوان معارك متواصلة ضد المخطط الطبقي الاستعجالي و الأوضاع المادية و المعنوية المزرية للجماهير الطلابية. وفي هذا الإطار, نظم فصيل طلبة اليسار التقدمي يومين نضاليين بكليات الموقع تحت شعار "إعادة بناء الاتحاد الوطني لطلبة المغرب سبيلنا الوحيد للنهوض بالأوضاع المادية و المعنوية للطلاب و الجامعة المغربية" , وقد عرفت الأنشطة النضالية نجاحا كبيرا بفعل انخراط الجماهير الطلابية و مساهمة الفصائل التقدمية بالموقع في إغناء النقاش و تطويره.
وانطلاقا مما سبق, نعلن للرأي العام المحلي و الوطني مايلي:
تشبثنا بالاتحاد الوطني لطلبة المغرب كممثل شرعي ووحيد لكافة الطلبة المغاربة بالداخل و الخارج, و رفضنا المطلق للحظر المفروض على نقابتنا العتيدة,
تحيتنا لكل البلدان المغاربية و العربية الثائرة (تونس ،مصر،لبيا،اليمن ،سوريا...) ضد الانظمة الدكتاتورية والرجعية كما نحيي تحية المجد و الخلود شهداء حركة 20 فبراير .
دعمنا لكافة الأشكال النضالية التي تخوضها حركة 20 فبراير  من أجل دستور ديمقراطي شكلا و مضمونا و رفضنا لمحاولة الالتفاف على هذا المطلب الشعبي بتعيين لجنة فوقية فاقدة للشرعية و لاتمثل إلا مصالح الكتلة الطبقية المسيطرة, 
رفضنا للمخططات الطبقية التصفوية التي تستهدف الإجهاز على المدرسة العمومية وضرب حق أبناء الجماهير الشعبية في
تعليم شعبي ديمقراطي علماني و موحد,
مطالبتنا بدسترة الامازيغية كثقافة وطنية ولغة رسمية  إلى جانب العربية,
تحيتنا لكافة الفصائل التقدمية التي دعمتنا وساهمت معنا في إنجاح الأنشطة النضالية وكذا تثميننا و دعمنا لكل المبادرات الرامية لتوحيد الصف التقدمي المناضل وسط الحركة الطلابية,
عزمنا على التصدي للمخطط الطبقي الاستعجالي الذي يستعجل ضرب حق أبناء الشعب المغربي في التعليم و دعوتنا كافة الفصائل التقدمية المناضلة إلى توحيد الفعل النضالي لمواجهته.
دعوتنا كافة الجماهير الطلابية و الفصائل التقدمية المناضلة الى الانخراط النضالي في المعركة التي يخوضها الشعب المغربي في إطار حركة 20 فبراير و المشاركة المكثفة في المسيرة المقرر تنفيذها يوم 24 أبريل.


لنرفع ايادينا المتشابكة قبضة حمراء تلهب الاعداء و تنسج بالروح و الدماء فجر الحرية الصاعد 


عاش الاتحاد الوطني لطلبة المغرب
                                        منظمة جماهيرية تقدمية ديمقراطية و مستقلة

تقرير حول اليوم الثاني

4/18/2011 04:27:00 م unem-egp 0 تعليقات


الاتحاد الوطني لطلبة المغرب                                                                                                      14-04-2011
فصيل طلبة اليسار التقدمي
موقع تطوان


تقرير حول اليوم الثاني
 
تم في الفترة الصباحية فتح حلقية نقاش حول حركة 20فبراير ومهام الحركة الطلابية
  حيث طرح تصور فصيل لحركة 20 فبراير كحركة سياسية تحررية وجب الانخراط فيها و تجذيرها و لف اوسع الجماهير الشعبية حولها من أجل القضاء على النظام الاستبدادي و واقع القهر و الاستغلال. وقد تم اغناء النقاش بمداخلات الجماهير اطلبية و الفصائل التقدمية المتواجدة بالموقع.
و  قد تم في الفترة المسائية اختتام اليومان النضاليان بكلمة للفصيل و بعدها امسية فنية ملتزمة شارك فيها فنان الشعب و صلاح الطويل وتخللتها ابداعات طلابية ملتزمة.
لجنة الاعلام